سمعت فى الحى الذى أسكن
فيه جملة ما ياتفوه بيها كبار السن ذوي الخبرة وهى ((القناعة كنز لا يفنى )) جملة أسمعها تترادد كثيراً و لأ أفهم معنها الى أن كبرت وأصبحت ما أنا علية الأن أفكر
وأتدابر الامور وعندم فكرت فى هذة الجملة عرفت أن القناعة هى الرضا ، الرضا بالقليل ألذى تحصل عليه وشرط القناعة أنه ( القليل
وليس الكثير) وأذا أرتضا الانسان بالقليل وهو مقتنع أن هذا القليل هو أرأدت الله له فيحسب فى هذه اللحظه من القانعين لكن سؤالى ألأن أو فكرتى هى ،
هل يصلح هذا
المثل أو المقولة فى كل الاحوال ؟؟؟؟؟
جوابى هو لأ
.....لأ.....لأ
يرتضى الانسان بالقليل
ويطبق علية المثل السابق عندما تكون هذة المسائلة بين العبد وربه فقط
لكن عندما تكون بين عبدين
من عباد الله فلا تنطبق المقولة ، فأذا كانت بين شخصين واحد محب والاخر مستغل فهذا
ما سوف يكون عليه الوضع
*** وأترك لكم باب
المناقشة مفتوح ***
رؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤعة
ردحذفثانكس على بجد مرورك هو الاجمل من رائع :)
حذفحلوة يا دودى :)
ردحذفمبسوطة انها عاجبيتكى يانونا ياقمر
حذفطبعا
ردحذفالله عليكى رووووووعه والله :)
ردحذفميرسى ليك قوى عبدالله دة بس من ذقك :)
حذفالفكرة جميلة جدا فعلا القناعه تأتي من الله لانه هو من يعطي ويجب ان تشكر سواء قليل ام كتير
ردحذففعلا يا احمد القناعة لا تأتى من بشر بل تأتى من رب البشر :)
ردحذفالله ينور عليكى بجد
ردحذفمع البشر يا يتعامل معايا زى ما بعامله يا بلاش
لكن انى ارضى بالقليل منه و انه يهتم وقت ما يحب بس يبقى لا يتكل على الله يهوينا