الأحد، 5 مايو 2013

كنز لا يفنى


سمعت فى الحى الذى أسكن فيه جملة ما ياتفوه  بيها كبار السن ذوي الخبرة وهى ((القناعة كنز لا يفنى )) جملة أسمعها تترادد كثيراً و لأ  أفهم معنها الى أن كبرت وأصبحت ما أنا علية الأن أفكر وأتدابر الامور وعندم فكرت فى هذة الجملة عرفت أن القناعة هى الرضا ، الرضا  بالقليل ألذى تحصل عليه وشرط القناعة أنه ( القليل وليس الكثير) وأذا أرتضا الانسان بالقليل وهو مقتنع أن هذا القليل هو أرأدت  الله  له  فيحسب  فى هذه  اللحظه  من  القانعين لكن سؤالى  ألأن  أو فكرتى  هى ، 
هل يصلح هذا المثل أو المقولة فى كل الاحوال ؟؟؟؟؟
جوابى هو لأ .....لأ.....لأ
يرتضى الانسان بالقليل ويطبق علية المثل السابق عندما تكون هذة المسائلة بين العبد وربه فقط
لكن عندما تكون بين عبدين من عباد الله فلا تنطبق المقولة ، فأذا كانت بين شخصين واحد محب والاخر مستغل فهذا ما سوف يكون عليه الوضع

*** وأترك لكم باب المناقشة مفتوح ***  

هناك 10 تعليقات:

  1. رؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤعة

    ردحذف
    الردود
    1. ثانكس على بجد مرورك هو الاجمل من رائع :)

      حذف
  2. الردود
    1. مبسوطة انها عاجبيتكى يانونا ياقمر

      حذف
  3. الله عليكى رووووووعه والله :)

    ردحذف
    الردود
    1. ميرسى ليك قوى عبدالله دة بس من ذقك :)

      حذف
  4. الفكرة جميلة جدا فعلا القناعه تأتي من الله لانه هو من يعطي ويجب ان تشكر سواء قليل ام كتير

    ردحذف
  5. فعلا يا احمد القناعة لا تأتى من بشر بل تأتى من رب البشر :)

    ردحذف
  6. الله ينور عليكى بجد
    مع البشر يا يتعامل معايا زى ما بعامله يا بلاش
    لكن انى ارضى بالقليل منه و انه يهتم وقت ما يحب بس يبقى لا يتكل على الله يهوينا

    ردحذف